

Princess Lalla Oum Kalthoum, born February 3, 1987, hails from the noble Boufarès family with deep royal ancestry connected to Sultan Mohammed V. She excelled academically, completing a master’s degree in communication and marketing from the European Business School in Paris. Known for her simplicity, grace, and dedication, she embodies a blend of modernity and tradition within the Moroccan royal family.Le Roi appelle à de nouveaux programmes territoriaux pour un Maroc sans deux vitesses
Married to Prince Moulay Rachid in a grand ceremony at the Royal Palace of Rabat in November 2014, she received the title of Princess and the status of Royal Highness from King Mohammed VI in June 2017. Since then, she has played a discreet but influential role alongside her husband, supporting various cultural, humanitarian, and social initiatives across Morocco. As a devoted mother, she joyfully raises their two sons: Prince Moulay Ahmed (born in 2016) and Prince Moulay Abdeslam (born in 2022).
Princess Lalla Oum Kalthoum represents a modern royal figure who maintains a strong connection to her heritage while actively participating in the kingdom’s development and preservation of its cultural values. Her elegance, discretion, and commitment reflect the evolving role of women in the Moroccan royal family today
Princess Lalla Oum Kalthoum, the wife of Prince Moulay Rachid, brother of King Mohammed VI of Morocco, made a rare public appearance after several years out of the spotlight. During this period, no photos of her were published, nor did she attend any official events. This recent appearance has garnered wide public interest.

الإنجازات التعليمية، وأبرزها حصولها على درجة الماجستير في الاتصالات والتسويق من كلية الأعمال الأوروبية في باريس. زواجها من الأمير مولاي رشيد في نوفمبر 2014 في القصر الملكي بالرباط، إيذانا بدخولها رسميا إلى العائلة المالكة المغربية. منح لقب الأميرة وصاحبة السمو الملكي من قبل الملك محمد السادس في يونيو 2017. - أدوارها وأنشطتها العامة، مثل مشاركتها المتميزة ولكن المؤثرة في المبادرات الثقافية والإنسانية والاجتماعية في مختلف أنحاء المغرب. الأمومة، بما في ذلك ولادة ابنيها الأمير مولاي أحمد في عام 2016 والأمير مولاي عبد السلام في عام 2022. تمثيلها كشخصية حديثة وتقليدية في العائلة المالكة، وموازنة التراث مع التأثيرات المعاصرة.
صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أم كلثوم بوفارس مع أكبر أولادها صاحب السمو الأمير مولاي أحمد العلوي.
ظهرت الأميرة للا أم كلثوم، زوجة الأمير مولاي رشيد شقيق الملك محمد السادس، لأول مرة علنياً بعد عدة سنوات من الابتعاد عن الأضواء، إذ لم تُنشر لها أي صور أو تظهر في مناسبات رسمية طوال تلك الفترة. وقد أثار هذا الظهور اهتماماً واسعاً كونه الأول من نوعه منذ فترة.
الأميرة للا أم كلثوم، المولودة في 3 فبراير 1987، تنحدر من عائلة بوفارس العريقة ذات الأصول الملكية العريقة المرتبطة بالسلطان محمد الخامس. تفوقت أكاديميًا، وحصلت على درجة الماجستير في الاتصال والتسويق من المدرسة الأوروبية للأعمال في باريس. تشتهر ببساطتها ورقيها وتفانيها، وتجسد مزيجًا من الحداثة والتقاليد في العائلة المالكة المغربية.المولد النبوي الشريف
تزوجت من الأمير مولاي رشيد في حفلٍ مهيبٍ بالقصر الملكي بالرباط في نوفمبر 2014، وحصلت على لقب الأميرة ولقب صاحبة السمو الملكي من الملك محمد السادس في يونيو 2017. ومنذ ذلك الحين، لعبت دورًا خفيًا ومؤثرًا إلى جانب زوجها، داعمةً العديد من المبادرات الثقافية والإنسانية والاجتماعية في جميع أنحاء المغرب. وبصفتها أمًا متفانية، تربي ابنيها بكل سرور: الأمير مولاي أحمد (مواليد 2016) والأمير مولاي عبد السلام (مواليد 2022).
تُجسّد الأميرة للا أم كلثوم شخصية ملكية عصرية، تحافظ على ارتباطها الوثيق بتراثها، وتُشارك بفعالية في تنمية المملكة والحفاظ على قيمها الثقافية. وتعكس أناقتها وحكمتها والتزامها الدور المتطور للمرأة في العائلة المالكة المغربية اليوم